google

قولوا امين






ماهو الدعاء الذي هز السماء؟؟؟ لندعي به في العشر الاواخر


سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم






اختلف العلماء في سبب تَسميتِها بليلة القدر على أقوال:

القول الأول: لأن الله تعالى يقدِّر فيها الأرزاق والآجال وما هو كائن؛ أي: يقدِّر فيها ما يكون في تلك السنَة، فيكتب فيها ما سيجري في ذلك العام؛ قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما: "يكتب في أمِّ الكتاب في ليلة القدر ما هو كائن في السنَة من الخير والشرِّ والأرزاق والآجال، حتى الحُجَّاج، يقال: يحج فلان، ويحج فلان"، وقال الحسن ومجاهد وقتادة: "يُبرم في ليلة القدر في شهر رمضان كل أجل وعمل وخَلْق ورِزق، وما يكون في تلك السنَة"

القول الثاني: أنها مأخوذة من عِظَم القدر والشرف والشأن كما تقول: فلانٌ له قدرٌ، وفلان ذو قدر عظيم، أي: ذو شرف.

القول الثالث: سُميَت بذلك لأنَّ العمل فيها له قدرٌ عظيمٌ، وهذا لا يحصل إلا لهذه الليلة فقط، فلو أن الإنسان قام ليلة النِّصف من شعبان، أو ليلة النصف من رجب، أو ليلة النصف من أي شهر، أو في أي ليلة لم يَحصُل له هذا الأجر يقول الشيخ ابن عثيمين: إن الإنسان ينال أجرها وإن لم يَعلم بها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا)) ولم يقل: عالمًا بها، ولو كان العلم شرطًا في حصول هذا الثواب لبيَّنه الرسول صلى الله عليه وسلم.

وعن مجاهد في تفسير قوله تعالى: ﴿ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾ [القدر: 3] قال: "عملُها وصيامها وقيامها خيرٌ من ألف شهر"[4]، وعن عمرو بن قيس الملائي قال: "عملٌ فيها خيرٌ من عمل ألف شهر"

القول الرابع: سُميَت بذلك لأن الله تعالى قدَّر فيها إنزال القرآن.

القول الخامس: لأنها ليلة الحكم والفصل؛ عن مجاهد قال: "ليلة القدر ليلة الحكْم"

 وقال النووي: "وسُميَت ليلة القدر، أي: ليلة الحكم والفصل، هذا هو الصحيح المشهور"

بنر رائع يلخص معنى الجرافكس


بنر رائع يلخص معنى  التصميم الجرافيكي




المعادلة المتزنة للغذاء


معلومة طبية...عن جلد الدجاج





احرصوا على إزالة الجلد من الدجاج والشحم من اللحوم لاحتوائه على نسب عالية من الدهون والكوليستيرول
تراكم هذه الدهون تسبب مشاكل صحية بالقلب.

واجهات مواقع للبيع







واتساب
967-733915487

الدعاء الذي هزالسماء



((يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يامعيد، يا فعالا لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني، ثلاث مرات)).

القصة التي نزل لاجلها الدعاء
في حديث عن أنس رضي الله عنه قال: كان رجل على عهد النبي يتجر من بلاد الشام إلى المدينة ولا يصحب القوافل توكلاً منه على الله تعالى... فبينما هو راجع من الشام عرض له لص على فرس، فصاح بالتاجر: قف فوقف التاجر، وقال له: شأنك بمالي. فقال له الص: المال مالي، وإنما أريد نفسك. فقال له: أنظرني حتى أصلي. قال: افعل ما بدا لك . فصلى أربع ركعات ورفع رأسه إلى السماء يقول: يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يامعيد، يا فعالا لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني، ثلاث مرات.
وإذا بفارس بيده حربة، فلما رآه الص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دنا منه طعنه فأرداه عن فرسه قتيلا، وقال الفارس للتاجر: اعلم أني ملك من السماء الثالثة.. لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا: أمر حدث، ثم دعوت الثانية، فتحت أبواب السماء ولها شر، ثم دعوت الثالثة، فهبط جبريل عليه السلام ينادي: من لهذا المكرو ب؟ فدعوت الله أن يوليني قتله. واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه الله وفرج عنه. ثم جاء التاجر إلى النبي ، فأخبره فقال المصطفى صلى الله عليه و سلم : (( لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب، ((وإذا سئل بها أعطى صدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم


مخطوطات واشكال عن رمضان


























كيف يستجاب الدعاء بسرعة







الدعاء يتعرّض كلّ شخص في حياته إلى الكثير من الهموم والمشاكل، وهذه الهموم تدفع بصاحبها إلى الشّعور بالضّيق وعدم راحة البال، لذلك يلجأ بالدّعاء إلى الله تعالى، ويطلب رحمته وفرجه، وتخليصه من همومه ومشاكله؛ فالدّعاء عبادة تدفع بالمرء أن يكون قريباً من ربّه، والدّعاء لا يكون فقط بكلماتٍ نقرؤها، بل عبادة نخشع ونتذلل بها لله تعالى، فنحن بأمسّ الحاجّة لله تعالى في كربتنا ومحنتنا. ولقد أمرنا الله تعالى بالدّعاء؛ حيث قال تعالى:" ادعوني أستجب لكم "، وفي موضع آخر:" وإذا سألك عبادي عنّي فإنّي قريب أجيب دعوة الدّاع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلّهم يرشدون ". كيف يستجاب الدعاء بسرعة يجب على الإنسان المسلم أن يعلم أنّه في حال دعا الله سبحانه وتعالى وهو مستكمل لشروط الإجابة، وانتفت عنه موانع الإجابة، فإنّ الله سبحانه وتعالى سوف يستجيب دعوته، فإمّا أن يعجّلها له في الحياة الدّنيا، وإمّا أن يدخرها له سبحانه وتعالى حسنات في مقابل دعوته، أو أن يصرف عنه من السّوء بمثل دعوته، وذلك مثل ما دلت على ذلك النّصوص الشّرعية، حيث قال سبحانه وتعالى:" وإذا سألك عبادي عنّي فإنّي قريب أجيب دعوة الدّاع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون "، البقرة/186. قال سبحانه وتعالى:" وقال ربّكم ادعوني أستجب لكم "، غافر/60، وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أنّ النّبي - صلّى الله عليه وسلّم قال:" ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إمّا أن يعجل له دعوته، وإمّا أن يدّخرها في الآخرة، وإمّا أن يصرف عنه من السّوء مثلها، قالوا: إذا نكثر قال: الله أكثر "، رواه أحمد والحاكم. وأمّا شروط استجابة الدّعاء فإنّها تتلخص في قول الله سبحانه وتعالى:" فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي "، فإنّ الإنسان متى ما استجاب لله سبحانه وتعالى في أوامره ونهيه، وصدّق بوعده، وآمن به، بالتالي تحقّقت له الشّروط اللازمة لاستجابة الدّعاء، وانتفت عنه موانع إجابة الدّعاء، والله سبحانه وتعالى لن يخلف وعده. وعندما يدعو الإنسان ربّه سبحانه فإنّ عليه أن لا يستعجل الإجابة، أو يستحسر، أو يترك الدّعاء، لأنّ هذه الأمور تعدّ من موانع إجابة الله سبحانه وتعالى للدعاء، وذلك كما جاء في صحيح مسلم وغيره، عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنّ النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - قال:" لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل. قيل يا رسول الله وما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجب لي فيستحسر ويدع الدّعاء ". فيجب على المسلم أن يستجيب لله سبحانه وتعالى، وأن يؤمن به وحده، وأن يثق بوعده له، ويدعوه ويتحرّى أوقات الاستجابة، وأن يستفتح الدّعاء بالثناء على الله سبحانه وتعالى، وأن يصلي على النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - ويختم دعاءه بذلك أيضاً. وقد جاء في المسند والسّنن عن بريدة قال: سمع النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - رجلاً يقول:" اللهم إنّي أسالك بأنّي أشهد أنّك أنت الله الذي لا إله إلا أنت، الأحد الصّمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفؤاً أحد، فقال النّبي صلّى الله عليه وسلّم: والذي نفس محمّد بيده، لقد سأل الله باسمه الأعظم، الذي إذا سئل به أعطى، وإذا دعي به أجاب ". (1) وهناك أيضاً أسباب لإجابة الدّعاء، يجب على الدّاعي مراعاتها، وهي: أن يفتتح الدّعاء بحمد الله والثّناء عليه، والصّلاة والسّلام على رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - وختمه بذلك. أن يرفع يديه. أن لا يتردّد، بل ينبغي للداعي أن يعزم على الله ويلحّ عليه. أن يتحرّى أوقات الإجابة، مثل الثّلث الأخير من الليل، وبين الأذان والإقامة، وعند الإفطار من الصّيام، وغير ذلك. أن يأكل من الطيبات، ويجتنب المحرمات. (2)